يعد التلفاز أحد وسائل الترفيه والتسليه الأكثر شعبية وذلك لتنوع برامجها و الفئات الإجتماعية التي تستهدفها. الأمر الذي عادة ما يشجع الوالدين على الإستعانة بها في التعامل مع أطفالهم. الأمر قد يبدو بديهيا أو مسلماً لكن قد يخرج عن المعتاد هو إستعمال هذه الوسيلة مع الصغار دون السنتين.
فلقد أثبتت معظم الدراسات والبحوث العلمية و الطبية أن تعريض الأطفال دون السنتين لمدة أطول من ساعتين قد يرتقي ليكون جريمة في حقهم. حيث أن هذه الشاشة الصغيرة لها من السلبيات و الآثار الجانبية على أبنائنا الشيء الكثير سواءً نفسياً، ذهنياً أو بدنيا.
في هذا التقرير الءي يلخص معظم المساوئ التي وجب علينا كأولياء ومسؤولين على صحة هذه النعمة التي حرم منها الكثير.
في ختام مقالنا نرجوا أن تكون هذه النصائح قد أفادتكم ونالت إعجابكم لما بها من إرشادات تعليمية وتوجيهات من المختصين في هذا المجال وتربية أبنائنا بطريقة علمية وسليمة ترقى بمجتمعاتنا ولحياة سعيدة. يسعدنا أن تشاركونا آرائكم وتجاربكم. لا تبخلوا في نشر هذه الفوائد فالدال على الخير كفاعله وأرسلوها لمن تحبون 🌹.
Please consider supporting us by disabling your ad blocker.
من فضلك قم بتعطيل أداة مانع الإعلانات أدبلوك من المتصفح للدخول لموقع إنجليعز أو إستخدم متصفح آخر
شكرا لتفهمك وزيارتك
Privacy Settings
This site uses functional cookies and external scripts to improve your experience. Which cookies and scripts are used and how they impact your visit is specified on the left. You may change your settings at any time. Your choices will not impact your visit.
NOTE: These settings will only apply to the browser and device you are currently using.
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ